أستروجليد، جل مزلق حميمي، بدون نكهات - 73.9 مل
مكونات المنتج
- مياة نقية
- جليسرين
- هيدروكسيد الصوديوم
وصف المنتج
- مزلق استروجلايد هو بتركيبة المميزة علي هيئة جل التي تعطي احساسا مميزا و تزييتا ناعما بالاضافة انه قابل للذوبان في الماء و خال من المواد المسببة للتحسس و يظل مفعوله لمدة طويله
- مناسب للذكر و للانثي و لا يسبب الجفاف
- لا يترك بقع و سهل التنظيف
- يستخدم لترطيب الأماكن الحساسة
- متوافق مع الواقيات الذكرية
طريقة الاستخدام
- اضغط على العبوة واحصل على الكمية المرغوبة من المزلق في راحة يدك وقم بتطبيقها على المناطق الحميمة التي ترغب في ترطيبها.
- كرر هذه الخطوة عند الحاجة.
- أغلق الزجاجة بعد الاستخدام.
- يمكن استخدامه مع أو بدون الواقي الذكري
- للحصول على أفضل النتائج، يرجى اختياره لاستخدامه مع مجموعة متنوعة من الواقي الذكري كونكت.
- استخدام المزلق المناسب يقلل من أخطار تمزق الواقي الذكري.
تحذيرات و الاحتياطات
- استخدمه مع مزلق آمن ومناسب.
- لا تستخدمه على الجروح أو الكسور الموجودة بالجسم.
- في حالة حدوث أي تهيج أو عدم ارتياحٍ أثناء استخدام هذا المنتج، توقف عن استخدامه على الفور. يرجى استشارة الطبيب في حالة حدوث التهاب.
- يرجى استشارة الطبيب، إذا كنت بحاجة لاستخدام مزلق مرة أخرى.
- هذا المزلق لا يحتوي على قاتل للحيوانات المنوية، فهو ليس مانعٍ للحمل. في حالة عدم الرغبة في حدوث حمل، استخدم واقي ذكري مناسب، أو أقراص منع الحمل، أو استشر طبيبًا.
- يحفظ في درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن ضوء الشمس والحرارة المباشرة.
- تحقق من تاريخ انتهاء الصلاحية قبل استخدامه.
- يستخدم في غضون 6 أشهر اعتبارًا من تاريخ فتح العبوة.
أسباب جفاف الأعضاء التناسلية
تفرز الأعضاء التناسلية مزلقات بشكل طبيعي أثناء ممارسة العلاقات الجنسية إلاّ أن هناك حالات يبدأ يقل فيها إفراز المزلقات الطبيعية مما يجعل استخدام المزلقات ضرورة وحاجة ماسّة، ومن أهم هذه الحالات:
- اضطرابات في الهرمونات المفرزة في الجسم أثناء فترة الحمل، والرضاعة، والدورة الشهرية.
- سن الأمل، تبدأ تقل نسب المزلقات الطبيعية في الجسم بعد انقطاع الدورة الشهرية المرحلة التي يطلق عليها سن الأمل. يبدأ شكل الفرج والمهبل بالتغيّر ويرافقه ضمور في الأنسجة المكوّنة لهذا الجهاز بعد الوصول لسن الأمل وذلك بسبب نقصان نسب هرمون الاستروجين مما يسبب نقصان في سماكة ومرونة الأنسجة، ووصول كميات قليلة من الدم، وإنتاج كميات قليلة من السوائل المهبلية.
- التقدّم في العمر، يرافق تقدّم العمر اضطرابات متعددة في الجسم إذ يرافقها نقصان في نسب المزلقات المفرزة داخل الأعضاء التناسلية.
- الأدوية، يسبب تناول بعض أنواع من الأدوية مثل مثبطات الهستامين والأدوية المضادة للاكتئاب تقليل من كمية المزلقات المفرزة بشكلٍ طبيعيٍ.
- الجفاف، يمكن أن يعاني الأشخاص من الجفاف جراء عدم شرب كميات وفيرة من الماء والسوائل أو إصابتهم بالإسهال أو الإستفراغ مما يرفع نسبة الجفاف في الجسم بشكل عام وداخل الأعضاء التناسلية على وجه الخصوص.
- استخدام موانع الحمل الهرمونية.
- التدخين، يساهم التدخين في تقليل إفراز المزلقات الطبيعة داخل الأعضاء التناسلية.
- الرضاعة الطبيعية.
- القلق والتوتر.
- العلاج الكيماوي.
- أمراض نقص المناعة الذاتية، تساهم الإصابة بأمراض نقص المناعة الذاتية مثل متلازمة سجوجرن في تقليل من إفراز المزلقات الطبيعية.
- سرطان الثدي.
- استئصال الرحم.
- مرض السكري.
- نقصان المداعبة قبل القيام بممارسة العلاقات الجنسية، تحتاج النساء فترة مداعبة أطول من التي يحتاجها الرجال قبل القيام بالعلاقة الجنسية لزيادة نسب المزلقات الطبيعية المفرزة من الأعضاء التناسلية.
- المستحضرات الكيميائية، يسبب استخدام بعض المستحضرات الكيميائية مثل بعض أنواع الصابون، والغسول، والمناديل الورقية المعطرة نقصان في نسب الإفرازات المهبلية مما يزيد جفاف هذه المنطقة.